إقرأ أيضاً: أهمية وضرورة طعم الإنفلونزا للحد من تداعياتها المرضية
الحفاظ على مسافة أمان بينك وبين أي شخص تشك أنه يحمل الأمراض الفيروسية المعدية، خاصة الأنفلونزا.
مع تغيَر الفصول وظهور تقلبات الطقس، تزداد معدلات الإصابة بالأمراض الموسمية مثل نزلات البرد، والإنفلونزا، والحساسية الموسمية، والتهابات الجهاز التنفسي.
قد يؤدي نقص بعض العناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين ج والزنك والبروبيوتيك إلى ضعف الجهاز المناعي وبالتالي يجعل الجسم أكثر عُرضة للأمراض الموسمية.
هذه الخطوة هامة من أجل تعويض الطاقة التي يصرفها جسمك لمقاومة البرد القارس.
المشروبات الساخنة تُهدئ الحلق وتساعد في تخفيف الاحتقان الناتج عن نزلات البرد أو الإنفلونزا.
في الختام؛ تقول شكر أن الأمراض الموسمية تُمثَل بالفعل تحديًا صحيًا متكررًا، لكن من خلال اتخاذ التدابير الوقائية واتباع النصائح الطبية، يمكن تقليل خطر الإصابة والحد من انتشارها.
يمكن لهذه الأمراض أن تؤثر على الحياة نور الإمارات اليومية وتقلل من الإنتاجية إذا لم تتم إدارتها بشكل صحيح.
الصحة النفسية لا تقل أهمية عن الصحة الجسدية. حافظ على التواصل مع العائلة والأصدقاء، واستغل الأوقات الباردة في الأنشطة المريحة مثل القراءة أو التأمل.
وعلى الرغم من أن البالغين الأصحاء لا يخشون المرض عادةً، إلا أن كبار السن وخاصة الأطفال الصغار يمكن أن يصابوا بمرض شديد.
إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصول الشتاء والخريف، حيث تقل التهوية الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
في الإمارات ما يلي نستعرض أهم الأمراض التي تصيب الإنسان في فصلي الصيف والشتاء:
- غسل الأنف بواسطة المحلول الملحي فور الرجوع للمنزل، لتنظيف الممر الأنفي من الأتربة العالقة به.
تنتشر الأمراض التي ينقلها البعوض مثل حمى الضنك والملاريا والشيكونغونيا أثناء هبوب الرياح الموسمية. يمكن أن تحمي نفسك من لدغات البعوض باتباع الإجراءات التالية: